وعدتُ اليومَ من سفرى وكلُ ملامحى خَلْفى وأن حقائبى ضَمَّتْ من الأوجاعِ ما يَكْفى وتلقانى هنا طيفاً
يا عازفَ النَّايِ صوتُ النَّايِ يُفنيني ويحرقُ النبضَ في طَيِّ الشرايينِ فاسكبُ الروحَ في الأوراقِ قافيةً جاءتْ إلى الشِعرِ من أعماقِ سِجّينِ