مع انطلاق الحراك الثورى فى المنطقة العربية، وفى مرحلة أخذت الشعوب العربية الحماسة ولم تعد تستوعب ما يجرى حولها من أحداث وتقلبات أسقطت أنظمة وأسقطت معها دول
منذ اعتقال ناصر الزفزافى، قائد حراك الريف، ومجموعة من رفاقه، ومدينة الحسيمة المغربية تعيش على إيقاع الاحتجاج، حيث المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين
شهدت فرنسا والعالم، الأحد الماضي، يوما تاريخيا تم فيه انتقال السلطة من الرئيس فرانسوا هولاند إلى أصغر رئيس لفرنسا، منذ نابليون، وأحد أصغر القادة سنا في العالم
في ليلة اهتز فيها مسرح محمد الخامس، واهتزت معه قلوب مئات المدعوين، وتمايلت أرواحهم مع أمواج موسيقى الأسطورة "عمر خيرت"،
قبل قرار الملك محمد السادس بإعفاء رئيس الحكومة المكلف السابق، عبدالإله بنكيران، من منصبه، لم يكن أحد يتوقع أن يسقط نجم هذا الأخير بهذه السرعة وبهذه الصورة، بعد
لم ينتظر المغاربة سوى يوم واحد بعد عودة الملك محمد السادس من جولته الأفريقية، حتى جاء القرار الحاسم بوضع حد لأزمة تشكيل الحكومة، التى دخلت شهرها السادس دون أى ب
فى خطوة حكيمة أعلن المغرب نهاية الأسبوع الماضى انسحابه الأحادى من منطقة الكركرات الحدودية مع موريتانيا
تحدثت فى مقالى السابق عما يجمع المغرب ومصر، وهما يحتفلان هذه السنة بستين عاماً على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بينهما، من أواصر محبة وعلاقات تاريخية روحية وثقافي
يحتفل المغرب ومصر هذا العام، بالذكرى الستين لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، أما ما يجمع حقيقة شعبى البلدين فهو تاريخ طويل من العلاقات المتميزة والدافئة
شهد الأسبوع المنصرم حدثين متتالين شغلا الرأي العام المغربي وأدخلاه في حالتين نفسيتين متناقضتين، وهما الخيبة لخروج المغرب من كأس الأمم الإفريقية بعد تعثره