فى بداية شتاء عام 2016 وسط أجواء صاخبة للاحتفال بعروسين داخل إحدى قاعات الحفلات فى مدينة بيلا، كانت إحدى الحاضرات تسيطر عليها حالة من التوتر والارتباك،
قال اللواء السيد نصر، محافظ كفر الشيخ، إن المشروعات القومية غيرت وجه المحافظة من حيث جذب الاستثمارات وتوفير الآلاف من فرص العمل للشباب، فضلاً عن وجود شبكة طرق ق
«غانم»، 82 عاماً، ما زال يتذكر أحداث الحرب: «القصف كان يضرب الشاطئ والنيران مشتعلة فى كل مكان، وطائرة ضُربت فى الإسكندرية وظلت محلقة بنيرانها
تربعت كفر الشيخ على عرش رياضة كمال الأجسام باثنين من أبنائها، منهما من حاز على المركز الثانى عالمياً، والآخر توج بالمركز الخامس،
فى صيف عام 1984 كان النزاع لا يزال مستمراً بين المجلس الكنسى بكنيسة السيدة العذراء بسخا، وبين أحد ملاك المنازل الملاصقة للكنيسة،
قال المهندس محمد الملاح، مدير إدارة فوه الأثرية بكفر الشيخ، إن المدينة تُعتبر ثالث مدينة مصرياً، بعد القاهرة ورشيد، والرابعة عالمياً،
يقصده المريدون من أنحاء الجمهورية، من الصعيد والوجه البحرى، لما له من شهرة واسعة فى كفر الشيخ وقنا، فصاحبه أحد الأولياء الصالحين وأحد أهم أقطاب الصوفية،
لم تيأس السيدة من عودة عرش مصر إلى أسرتها بعد أن قُتل زوجها على يد شقيقه، فأخذت رضيعها لتهرب به إلى تل بعيد عن أعين عمه لترعاه حتى يكبر،
«ربع الخطابية» مبنى يمكن اعتباره سكناً تجارياً أو فندقاً للتجار الذين كانوا يقصدون مدينة «فوه» وقت ازدهارها تجارياً، حيث كانت إحدى البوابات الرئيسية للتجارة
يقع أقدم مصنع للطرابيش فى مصر جنوب غرب مدينة فوه، واستُخدم لصناعة الزى الرسمى للجيش، فى عهد محمد على باشا، الذى أصدر فى 26 شوال سنة 1240 هـجرية
على مساحة ما يقرب من 200 متر وداخل مبنى تبدو عليه آثار زمن قديم، تقع «التكية الخلوتية»، التى كانت تحتضن قبل سنوات بعيدة طقوس
على ضفاف نهر النيل بمدينة «فوه» يقع ضريح وقبة سيدى سالم بن على الأنصارى الجابرى «المغربى»، المُلقب بـ«أبوالنجاة»، الذى يُعد من أهم معالم المدينة الأثرية،
من شط إسكندرية شمالاً إلى نيل أسوان جنوباً، ومن فيروز سيناء شرقاً، إلى نخيل سيوة غرباً طافت «الوطن».. رافقت صيادى رشيد وهم يفردون شباكهم على المياه لتعود إليهم