دوريات أمنية وخط ساخن للبلاغات.. خطوات مواجهة "التحرش" في العيد
ارتبط موسم الأعياد مؤخرًا بتصاعد ظاهرة التحرش، وهو الأمر الذي تستعد له الهيئات المعنية بالدولة، فتسعى لاتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة لتأمين الأماكن العامة وأماكن التجمعات خلال أيام العيد.
وهناك خطوات محددة وقواعد ثابتة تسير عليها الحكومات المختلفة لمناهضة تلك الظاهرة ومنها:
1- تخصيص المجلس القومي للمرأة، غرفة عمليات تعمل خلال فترة العيد، لتلقي الشكاوى بشأن وقائع التحرش التي تتعرض لها الفتيات والنساء.
2- تدشين عدد من حملات مناهضة التحرش التي انتشرت مؤخرًا ومن أبرزها" حملة شفت تحرش، وحملة وطن بلا تحرش، حملة متخافيش، وحملة استرجل".
3- تنظيم دوريات مدنية مكونة من الشباب المتطوعين في الشوارع لحماية الفتيات من التعرض للتحرش.
4- تخصيص عدد من متطوعي حملات مناهضة التحرش على أداء حركات قتالية من لعبة الكاراتيه للدفاع عن أى حالة تتعرض للتحرش.
5- تكثيف حملات التوعية والإعلام لإعلاء القيم المتعلقة بالشهامة والمروءة.
6- توجيه مستشفيات وزارة الصحة والسكان بالاهتمام بعلاج ضحايا حوادث التحرش.
7- سن قوانين وتشريعات لمعاقبة المتحرشين، وتفعيل تطبيق أحكام قانون التحرش.
8- قيام وزارة الداخلية بتشكيل فريق أمني متكامل يعمل على مواجهة تلك الظاهرة والحد منها، وزيادة عدد الضابطات بقطاع حقوق الانسان في الوزارة، وتفعيل دورهم في مكافحة التحرش بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة والمجتمع المدني.
9- تخصيص مساحة إعلانية كافية لمناهضة ظاهرة التحرش.
10- المتابعة المستمرة لكافة نتائج قرارات مجلس الوزراء في هذا الشأن واتخاذ ما يلزم لتحقيق الغرض الذي شُكلت من أجله.