هذه ليست شريحة موبايل، ولا شريحة «بفتيك»، إنها الشريحة الدنيا من الطبقة الوسطى المصرية. هذه الشريحة تمثل غالبية الطبقة الوسطى وقاعدتها العريضة
كنت جالسا مع صديقى فى (كافيه شوب) عندما أعلن جهازه البلاك بيرى عن وصول رسائل متتالية، كان الصديق أثناء احتسائنا للقهوة يضع يده على الجهاز، وينظر إليه بطرف عينه من آن لآخر
أبو الخير يحمل الخير للنظام الذى يمثله ويثبت دعائم هيبته، والقمع والبطش والإهانة لأعدائه، يا ترى كيف ستكون نهاية أبوالخير؟!
فى رواية (المرايا).. شبه السيرة الذاتية الرائعة التى كتبها (نجيب محفوظ).. وردت عبارة على لسان إحدى الشخصيات تقول إن: (المرأة المصرية كفيلة إذا ما أعطيت حريتها.. أن تسعد هذا الشعب البائس المسكين).. !!
رد فعلى على خبر إطلاق قناة «سكاى نيوز إرابيا» يوم 6 مايو، هو أنه لماذا لم يجعلوه يوم 15 مايو يوم قيام دولة إسرائيل؟