يُعد على شاكمه، تُركى الجنسية، أصغر العناصر المنضمة إلى تنظيم «داعش» الإرهابى بين من التقينا بهم من المعتقلين بشمال سوريا
«الشيخ البعيد سره باتع» مَثل مصرى شائع ينتقد من يرون أن البعيد هو الأفضل بخلاف الحقيقة، وهذا ما ينطبق على محمد أحمد أبوشعيب، الشاب الفلسطينى
«نواف محمد أحمد سيف»، ربما لا يحظى صاحب هذا الاسم بشهرة كبيرة، لكنه وهو قيد الأسر حالياً فى سوريا يحتفظ بأسرار وكواليس عن حياة تركى البنعلى
خلف أسوار المناطق الخاضعة لسيطرة «داعش» فى سوريا، حياة أخرى لقادته وعناصره المنتمين لجنسيات مختلفة وينتمون لهويات متعددة ويتحدثون كذلك بلغات ولهجات متنوعة