رسوم على الجدران، وماكيتات فى المخازن، وأحلام مؤجلة لآلاف الطلاب، مصيرها الأدراج، وتنتظر من يحولها إلى واقع. هذا حال آلاف من مشروعات تخرج طلاب الكليات العملية