مبادرات المصالحة «المستحيلة» مع الإخوان
صورة أرشيفية
هشام قنديل
عرضها فى 25 يوليو 2013، أثناء اعتصامى رابعة والنهضة، تضمنت: فترة تهيئة وتهدئة، والإفراج عن المحبوسين بعد 30 يونيو 2013، وزيارة «مرسى» فى محبسه، وتهدئة الحملة الإعلامية بين جميع الأطراف وتصعيد لغة لم الشمل.
محمد البرادعى
قبيل فض اعتصام رابعة وتزامناً مع مبادرة «قنديل» تقدم الدكتور محمد البرادعى، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الخارجية وقتها، بمبادرة تضمنت فتح حوار مع الإخوان والقوى التى تدعم «مرسى» والإفراج عن الرئيس المعزول من السجن.
زياد بهاء الدين
عرضها فى أغسطس 2013، عقب فض اعتصام رابعة، وكانت أهم بنودها: نبذ أعمال العنف والتطرف واستكمال خارطة الطريق بمشاركة جماعة الإخوان، وعمل استفتاء على دستور جديد للبلاد.
كمال أبوالمجد
عرضها فى أكتوبر 2013، تتضمن إعلان الإخوان نبذها لجميع أشكال العنف، ووقف التظاهرات فى الشوارع والميادين، والتخلى عن عودة الرئيس المعزول «مرسى»، مقابل العودة للحياة السياسية، ووقف المطاردات الأمنية لعناصر الإخوان.
«العوا والبشرى»
عرضها بالاشتراك مع المستشار طارق البشرى، فى ختام عام 2013، كان أهم بنودها تفويض رئيس الجمهورية سلطاته الكاملة لحكومة وزارية مؤقتة جديدة يتم التوافق عليها، تشرف تلك الحكومة على انتخابات برلمانية خلال 60 يوماً.
حسن نافعة
تتلخص فى نبذ العنف من جميع الأطراف، وتشكيل لجنة تقصى حقائق محايدة تحقق فى جميع الأحداث من بداية ثورة 25 يناير حتى الآن، وإقالة حكومة حازم الببلاوى، وتشكيل حكومة مستقلة تشرف على انتخابات برلمانية ورئاسية.
محمدالعمدة
أطلقها عقب الإفراج عنه فى 2014 وأهم بنودها: رفع الحظر عن الإخوان والتيارات الإسلامية، واعتبار فترة رئاسة عبدالفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، مرحلة انتقالية، وتعديل الدستور، وإلغاء قانون التظاهر أو تعديله.
يوسف ندا
المفوض السابق للعلاقات الدولية لتنظيم الإخوان، تضمنت رغبته فى استقبال العقلاء من أبناء الوطن لفتح حوار مع الدولة.
عبدالله الأشعل
عرض الدكتور عبدالله الأشعل، المرشح الرئاسى فى انتخابات 2012، ومساعد وزير الخارجة الأسبق، مبادرة تضمنت الإفراج عن المسجونين لـ«تصفير السجون»، وتوقيع وثيقة «حرمة الدم المصرى» وإعادة المحاكمات.
طارق البشرى «2»
رئيس لجنة تعديل الدستور فى 2011، تضمنت طلب وساطة عربية من دولة السعودية تحديداً، لرعاية حوار بين الدولة والإخوان لعودة الإخوان للحياة السياسية.