مفاوضات السد الإثيوبى خلال 2021.. تعثر وتعنت انتهى إلى مجلس الأمن
إثيوبيا ترفض الاتفاقيات الملزمة بشأن السد..
السد الإثيوبى
مراحل مهمة مرت بها مفاوضات سد النهضة الإثيوبي، خلال العام 2021، درات ما بين مباحثات ومشاورات انتهت جميعها بتعنت إثيوبي متمسك بتحقيق التنمية في بلاده على حساب دولتي المصب «مصر والسودان»، إلى أن انتهى مطاف المشاورات في مجلس الأمن والسلم الدولي.
مفاوضات السد الإثيوبي خلال عام 2021
ديسمبر 2020
وزير الخارجية المصري سامح شكري يعلن تعثر مفاوضات السد الإثيوبي.
فبراير2021
إثيوبيا تعلن اكتمال 78.3% من أعمال بناء السد.
أبريل 2021
مصر والسودان يعلنان فشل محادثات كينشاسا ومساعِ الاتحاد الأفريقي، لاستئناف المفاوضات بعد إصرار إثيوبيا على تنفيذ عملية الملء الثاني للخزان.
أبريل 2021
رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، يقول إن السودان سيستفيد من الملء الثاني الذي سيحدث في يوليو.
مايو 2021
الحكومة السودانية، تقول إنها قادرة على منع إثيوبيا من المضي قدمًا في خطط الملء الثاني للسد.
مايو 2021
الرئيس السيسي يزور جيبوتي بهدف تعزيز العلاقات الثنائية في المجالات الاقتصادية، والأمنية، والعسكرية.
يونيو 2021
اجتماع وزراء الخارجية والري في مصر والسودان حول السد، وأكد فيه مسؤولو البلدين، أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود بسبب التعنت الإثيوبي.
يونيو 2021
القاهرة تطلب اجتماعًا طارئا لمجلس الأمن الدولي لمناقشة قضية السد الإثيوبي.
يونيو 2021
الجامعة العربية تعلن دعم موقف مصر والسودان وتدعو مجلس الأمن لبحث أزمة السد الإثيوبي.
يوليو 2021
الرئيس السيسي يؤكد أن الدولة المصرية تتفهم متطلبات التنمية الإثيوبية، لكن يجب ألا تكون تلك التنمية على حساب الآخرين.
يوليو 2021
مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة لبحث أزمة السد الإثيوبي، بناءً على طلب مصر.
يوليو 2021
إثيوبيا تعلن اكتمال عملية الملء الثاني للسد الإثيوبي.
سبتمبر 2021
مجلس الأمن الدولي، يحث مصر وإثيوبيا والسودان على استئناف المفاوضات برعاية رئيس الاتحاد الأفريقي.
سبتمبر 2021
إثيوبيا ترفض أي اتفاقية ملزمة بشأن السد الإثيوبي.
أكتوبر 2021
وزير الخارجية يؤكد أن مصر لا تضع شروطًا مسبقة لاستئناف المفاوضات مع إثيوبيا، ولن تستمر في التفاوض بلا نهاية.
نوفمبر 2021
إثيوبيا تعلن موعد بدء إنتاج الكهرباء من السد الإثيوبي.
ديسمبر 2021
رئيس وفد الاتحاد الأوروبي بالقاهرة يؤكد: «نسعى لحلول مقبولة للجميع في أزمة سد إثيوبيا».