عَلَي العَيِنِ مَا تَفْعَلَيِنْ عَلَي العَيِنِ غِيَابِي وَدَمْعِكِ وَالأَنِينْ
وأنا في وسط الليل بحاول أجيب لها فكرة وافتح طاقة نور تدى أمل بكرة وفى عز ما أنا تعبان سنين طوال والهم فوق كتفي تلال.. شاردة
في يَومِ ميلادِ حبيبتي تتفتحُ أزهَارُ حَديقتي وحَدائقُ المَدينةْ وتُغرِق المدينة مواكِبُ السَكينةْ
قد تُسَدُ الأَبْوَابُ كُلُها ويَبْقَى بابُكْ فَافتحِ اللهُمَ لنَّا جَمِيعَ أَبْوَابِكْ إنا كُلَّمًا ضَاقتْ بِنًّا دُرُوبُ اليَأسِ