لا أعتقد أننى كنت أنتظر ظهور هذا العمل الدرامى بفارغ الصبر وحيداً.. فالكثيرون كانوا ينتظرونه مثلى وربما أكثر
أعترف أننى قضيت فترة ليست بالقصيرة من عمرى الذى قارب على الخمسة عقود ولا أملك تصوراً واضحاً لما يُعرف بمنظومة الجمعيات الأهلية فى مصر.. بل ولا أعرف كيف تُدار
حالة عامة من التفاؤل الحذر تسود الشارع المصرى فى الأيام الأخيرة، وتحديداً عقب الإعلان من قبَل الحكومة عن مشروع رأس الحكمة
ليست لدىّ خبرة حقيقية فى الاقتصاد.. ولا أدّعيها بأى حال، ولا فى أى مناسبة.. فقط هى بعض المعلومات العامة التى أستقيها من المنصات الإخبارية
فى يناير عام ١٩٣٦.. عانى الملك فؤاد الأول من غيبوبة سكر كادت تودى بحياته.. إلا أن طبيبه الخاص محمد شاهين باشا نجح فى إنقاذه
ما زلت أتذكر جيداً هذا الحوار الذى دار بينى وبين أحد سائقى سيارات النقل الجماعى الخاصة -التى يطلقون عليها «سيرفيس»- أيام حكم الإخوان
فتاة صغيرة دامعة العينين وجدتها أمامى ترجونى أن أبحث لها عن حل لمشكلتها التى تعانى منها منذ سنوات دون جدوى.. مشكلة حين سمعتها أدركت أنها ليست مشكلة خاصة بتلك
منذ أيام صدر قرار محكمة العدل الدولية بشأن القضية التى رفعتها دولة جنوب أفريقيا ضد الكيان الصهيونى.. القرار يدين إسرائيل بوضوح ودون مواربة.. ويلزمها بتدابير تضم
حاولت مؤخراً إحصاء عدد المؤتمرات الطبية التى حضرتها داخل مصر منذ تخرجى وحتى الآن دون أن أنجح تماماً
على نحو يومى أحاول متابعة ما يذكره البعض من نشطاء السوشيال ميديا عما يكتب فى مقالات الرأى الإسرائيلية.. عامل مشترك مهم يجمع بينهم عبر كل الصحف والمواقع الناطقة