من داخل إحدى الغرف بمستشفى الهلال، جلست هدى شعبان، 54 عاما، إحدى المصابات، بحادث قطار محطة مصر، تقول إنها توجّهت صباحاً إلى محطة قطار السكة
بين الواقفين أمام بوابة الرعاية الحرجة فى مستشفى معهد ناصر، كان ماهر سلام، يقطع المكان جيئة وذهاباً، وعلى وجهه بدت آيات القلق واضحة على ما أصاب ابن عمه عاطف زكى