فى 17 فبراير من عام 2011، انتفض الشعب الليبى ضد حاكمه معمر القذافى مطالباً بالحرية، فكان الرد على مظاهراتهم السلمية بالقصف بمدافع الطيران والأسلحة الثقيلة فى محاولة لإنهاء تلك التظاهرات
فى ظل الانقسام والصراع المشتعل فى ليبيا بين حكومة البرلمان فى طبرق، وحكومة الإنقاذ الوطنى فى طرابلس، وتبادل الاتهامات بين الطرفين
فى سبتمبر من العام الماضى قامت مجموعة من الكتائب المسلحة الليبية بعملية أطلقت عليها اسم «فجر ليبيا» بهدف تحرير طرابلس من أنصار نظام «القذافى»