أبناء شهداء الإرهاب: «مفيش حاجة اسمها خوف»
نفوس بريئة وأرواح ملائكية، عكر صفوها الطفولى رعب العنف ودماء القتل، إرهاب الجماعات الدينية وعنفها السياسى كان مهددا قويا للأمن البدنى والنفسى لأبناء ضحايا إرهاب الإخوان، صدمة الصغار وحزنهم على فراق آبائهم لم يهز شعرة من آمالهم وعزائمهم على التحدى والمواجهة، شهادات حية على الهجوم والترويع وقتل الشهداء وهم آمنون فى مساكنهم، لم تؤثر على الأمن النفسى لأبناء ضحايا الإرهاب.