حيرة شديدة وقلق وتوتر انتابت العاملين بالأكشاك والملاهى والمقاهى الشعبية والكافيهات ودور السينما، بعد إصدار الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء
بين عشية وضحاها تأثر الجميع جراء أخبار فيروس كورونا، الذى تحول إلى شبح يهدد جميع الأسر المصرية، لكن هناك فئة يزداد خوفها مع تفشى الفيروس، أعدادها تتخطى الآلاف.
أحوالهم ليست على ما يرام منذ شهور، لكنهم ظلوا متشبثين بالأمل حتى ظهر وباء كورونا، ومنعهم من الحلم فى غد ترتاح معه الأبدان، طيلة الأعوام السابقة
رحب عدد من أصحاب الفنادق بمبادرة «التمويل السياحى»، التى طرحها الرئيس عبدالفتاح السيسى، بدعم نشاطهم بقيمة تصل إلى 50 مليار جنيه، ضمن عدة إجراءات أصدرها
بدأ عدد من نواب البرلمان حملات شعبية لمساعدة الأسر الأكثر احتياجاً والعمالة غير المنتظمة فى ضوء الإجراءات التى أعلن عنها الرئيس عبدالفتاح السيسى
قال عدد من خبراء الصحافة والإعلام إن الإعلام قام بدور وطنى فى أزمتى عاصفة التنين ووباء كورونا، فاستحق إشادة الرئيس عبدالفتاح السيسى أثناء احتفال عيد الأم.
قال الدكتور ياسر مصطفى، مدير معهد بحوث البترول التابع لوزارة التعليم العالى والبحث العلمى، إن المعهد بصدد إنتاج نوع جديد من المطهرات والمعقمات للاستخدام الشخصى
أكد خبراء فى علم النفس والاجتماع والتاريخ، أن الأحضان والقبلات للسلام والتحية بين المصريين، لم تكن عادة مصرية قديمة مشيرين إلى أنها ظهرت فى أواخر الستينات
أثارت دعوات قيادات السلفية، غضب الأزهريين ونواب بالبرلمان، بعد نشرهم فيديوهات تخالف فتاوى المؤسسات الدينية الرسمية حول تعليق الصلاة فى المساجد
طبقات صوته أهلتّه لأن يؤدى أدواراً لم يستطع أحد مجاراته فيها، تارة تجده «قائداً للتتار»، وأخرى «صعيدياً» بـ«الجلباب والنبوت»، أو مؤدياً لدور الأسد «ملك الغابة»
شهدت البلاد، اليوم، نشاطاً للرياح المثيرة للرمال والأتربة، وارتفاعاً ملحوظاً فى درجات الحرارة وصل إلى 8 درجات بالقاهرة، وتوقع خبراء الهيئة العامة للأرصاد
فى الوقت الذى ظن فيه القائمون على سناتر الدروس الخصوصية أنّ موسم «كورونا» سيشعل البيزنس الخاص بهم وتحديداً بعد قرار رئيس الجمهورية الأحد الماضى بتعليق الدراسة