بناء الإنسان قبل بناء المكان، هكذا تقول الحكمة، وهكذا يكون البناء الصحيح لعملية تعليمية عصرية، وكانت البداية بعمل ما يُسمى فى لغة التكنولوجيا «فورمات» لنظام الت
قبل أعوام عدة، كشفت وزارة التربية والتعليم عن مصطلح «رخصة مزاولة مهنة المعلم»، الأمر وقتها لم يتجاوز إضافة اسم جديد لأسماء كثيرة ظهرت دون وجود على أرض الواقع، و
أكد عدد من المعلمين أن هناك عجزاً صارخاً فى مدرسى «العربى والإنجليزى والرياضيات»، موضحين أن محاولات وزارة التعليم فى تعيين خريجى كليات التربية بشكل مؤقت لن تحل
- المسابقة ليس لها مدة زمنية معينة للتقديم، ومن حق كل خريج التقدم بأوراقه على البوابة الإلكترونية، وسيتم التواصل معه عبر البريد الإلكترونى.
رحب عدد من أصحاب المدارس الخاصة بقرار وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بالإشراف المباشر على تعيين المعلمين الجدد فيها، ومنحهم تدريبات تأهيلية تساعدهم فى تد
«الوظيفة الميرى» حلم يراود خريجى كليات التربية على مدار سنوات طويلة، ويبذلون جهوداً مضنية لتحقيقه، من خلال الاستذكار الجيد للحصول على تقديرات مرتفعة، وتنمية مها
قالت متطوعات فى المدارس إنهن لجأن إلى التطوع داخل الفصول الدراسية وتقسيم العمل فيما بينهن، خشية تعرض أبنائهن للأذى، فى ظل عجز المعلمين وعدم وجود مدرسين، وتحديدا
أجمع عدد من الأكاديميين على وجود فجوة كبيرة بين شروط مسابقات وزارة التربية والتعليم التقليدية لتعيين معلمين، الممثلة فى القيد العائلى ورخصة مزاولة المهنة، وبين