أنهت الإسكندرية، استعداداتها لتأمين ذكرى 25 يناير 2016، إذ قررت
واصلت الأمطار الرعدية هطولها على مدينة الإسكندرية لليوم الثالث على التوالى، وتواصل غرق الشوارع وكذلك حصد الأرواح
تعيش محافظة الإسكندرية على شبكة هشة من البنية التحتية بعد إهمال أعمال التطوير والصيانة، فضلاً عن انتشار المخالفات العقارية والمبانى العشوائية التى مثلت مصدراً
أغرقت نوة "غسيل البلح"، والتي تُعد أول النوات الشتوية لهذا العام، شوارع الإسكندرية بمياه المطر
أعلن عدد من النشطاء السياسيين فى الإسكندرية امتناعهم عن المشاركة فى فعاليات الاحتفال بالذكرى الرابعة لثورة 25 يناير
ألقت قوات الأمن القبض على 40 من مثيرى الشغب فى تظاهرات الجمعة بالإسكندرية، لحيازتهم زجاجات مولوتوف وأسلحة بيضاء، خلال الاشتباكات التى اندلعت بمحيط منطقة سيدى جابر، وجارٍ فحصهم وعرضهم على النيابة العامة.
حوّلت جماعة الإخوان المسلمين الإسكندرية إلى ساحة معارك مفتوحة، يُستخدم فيها كل أنواع الأسلحة وأشكال المعارك، بعد ساعات من فض اعتصامى «رابعة» و«النهضة».
شهدت الإسكندرية ليلة دامية فى الساعات الأولى من صباح أمس الأربعاء، حيث اعتدى أعضاء الإخوان المشاركون فى مسيرة أطلقتها الجماعة لتأييد المعزول مرسى
استعادت الإسكندرية أجواء جمعة الغضب فى 28 يناير 2011، خلال أحداث مليونية تفويض الفريق أول عبدالفتاح السيسى، القائد العام للقوات المسلحة، لمواجهة العنف والإرهاب
تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعى الـ«فيس بوك»، فيديو يظهر تعذيب عدد من المواطنين داخل مسجد القائد إبراهيم فى الإسكندرية من قبل عناصر الإخوان أمس الأول.
أنهت جماعة الإخوان وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسى، تظاهراتهم أمام ساحة مسجد القائد إبراهيم أمس الأول، بمسيرة توجهت إلى ميدان سيدى جابر والذى شهد تظاهرات لحملة تمرد، واللجنة التنسيقية لثورة 30 يونيو
شن خالد القاضى، منسق حملة تمرد بمحافظة الإسكندرية، هجوماً على جماعة الإخوان المسلمين، عقب اعتدائهم على أحد أعضاء الحملة بمنطقة سموحة
عادت مجموعات الـ«بلاك بلوك» من جديد فى مسيرة للمنطقة الشمالية العسكرية، وانطلقوا مع المئات من المتظاهرين من أمام مسجد القائد إبراهيم
ليست بعيدة عن حريق القاهرة، من حيث الشكل، تلك هى الأحداث التى شهدتها الإسكندرية مساء ليلة 25 يناير، مع اختلاف التفاصيل