لحظات قليلة ما بين الضحكات التي كانت تملأ جنبات سيارتهم، وبين صرخات الاستغاثة، طلبا للنجدة من الغرق، كانت هي آخر ما تلفظت به أسرة (سيدة تقود رفقة أبنائها الـ3..