على مدار 6 سنوات، هى عمر الفوضى فى سوريا بعد أن فشلت الثورة وتحولت إلى حرب بالوكالة، لم تعد هناك حدود للتطرف، ولم تعد هناك حدود أيضاً لمن يمكن أن يقع فى شباك ال
قال الرئيس المشترك لهيئة العلاقات الخارجية بمقاطعة الجزيرة بشمال سوريا عبدالكريم عمر، إن الأزمة فى سوريا لا يمكن أن يتم حلها إلا بجلوس كافة الأطراف المعنية
«هنا عاصمة الخلافة الإسلامية».. كانت تلك العبارة التى انتشرت فى بدايات عام 2014 على جدران المبانى فى محافظة «الرقة» السورية كفيلة بأن توحى بمدى الشراسة
لم يكن «عمار» النموذج الوحيد فى مركز «هورى» لحماية وتأهيل الأطفال، فـ«أطفال الدواعش هم قنبلة موقوتة قد تنفجر فى وجوهنا فى أى لحظة»،
تحولت سوريا إلى مغناطيس لاستقطاب كل المتطرفين من أنحاء العالم، بحجة الجهاد، وبات من الطبيعى أن يتعثّر من يتوجّه إلى سوريا فى مواطن سعودى أو كويتى أو روسى
قال مسئول مكتب العلاقات الخارجية بمجلس سوريا الديمقراطية، جمال شيخ باقى، إن مشروع الفيدرالية فى شمال سوريا يختلف تماماً عن مشروع إقليم كردستان العراق