حملنا شكاوى الأهالى، التى رصدناها من خلال جولتنا على المدارس،إلى رئيس هيئة الأبنية التعليمية بمحافظة كفر الشيخ، المهندس مصطفى عبدالله زهرة، الذى رفض الحديث معنا
يعانى أبناء قرية «الشيخ مبارك» بـ«بلطيم»، من عدم وجود مدرسة للمرحلة الثانوية، الأمر الذى يضطرهم للذهاب إلى مدارس القرى المجاورة
عبر عدد من الخبراء التربويين بمحافظة كفر الشيخ، عن قلقهم البالغ من ارتفاع كثافة الفصول الدراسية فى كافة مدارس ومراحل المحافظة، الأمر الذى يهدد استيعاب الطلاب
مبنى قديم، تبدو عليه علامات التهالك، يشير إليه غالبية سكان القرية بأنهم «اتولدوا لقوه كده لا اتهد واتبنى ولا اتعمل له صيانة، واهى العيال بتتعلم فيه وخلاص
لحظات من الرعب والقلق يعيشها تلاميذ وأطفال قرية شباس الشهداء، التابعة لمركز دسوق بمحافظة كفر الشيخ، التى يبلغ عدد سكانها 50 ألف نسمة
أمام البوابة الرئيسية لمدرسة المستشار على ليمونة الإعدادية للبنات بقرية الشهداء التابعة لمركز دسوق بمحافظة كفر الشيخ، وعلى امتداد السور
سنوات طويلة من التنقل بين الجهات الحكومية، من إدارات تابعة للمحافظة، لأخرى تتبع الوزارات والجهات السيادية، قضاها أهالى قرية 7 و8 التابعة لمركز الحامول
سور طويل، زُين بمجموعة من العبارات والرسومات، تحمل أبيات شعر ونثراً عن «حب الوطن»، تتوسطه بوابة حديدية عرضها أربعة أمتار تم طلاؤها بألوان علم مصر
معاناة يومية يعيشها طلاب مدرسة «بيلا» الإعدادية، التابعة لمركز مدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ، بعد انقسامها لمدرستين، إحداهما بنين، والأخرى بنات
طال عدد من مدارس محافظة كفر الشيخ ما طال غيرها من مشكلات الإهمال التى ضربت باقى المحافظات، وتنوعت أوجه ذلك الإهمال ما بين أزمة ارتفاع كثافة الفصول
طال ورش صناعة السفن فى محافظة كفر الشيخ ما طال غيرها من إهمال ومشاجرات «ورقية» بين أصحابها ومسئولى الحى والجهات المعنية، وزاد على ذلك قرارات المحافظين
مصانع لا تعمل، وأخرى مهددة بالتوقف، بسبب ارتفاع أسعار الكهرباء، لا سور يؤمّن المنطقة من الخارج، ولا أمن يوجد بداخلها، الحشائش تكسو جوانبها الأربعة
ورش بالطوب اللبن، متهدمة، تمتد على كورنيش بحيرة البرلس، قليل منها لا تزال تفتح أبوابها وتعمل بقوة «نول» واحد أو اثنين فقط، وكثير منها ضاعت ملامحه، وتغيرت
بين أزمات البنية التحتية، التى تتمثل فى سوء حالة الشوارع وأعطال شبكة الصرف الصحى ونقص المواصلات وارتفاع أسعار الكهرباء وروتينية تصاريح العمل
على بعد أمتار قليلة من الطريق الدولى الساحلى «بلطيم - الإسكندرية»، قبل المدخل الرئيسى لمدينة مطوبس، تقع المنطقة الصناعية بمطوبس على مساحة 1160 فداناً