«إيفرجيفن 6 أيام هزت العالم».. التغلب على مخاوف انشطار السفينة

عرضت قناة «دي إم سي»، فيلما وثائقيا يحمل عنوان «إيفرجيفن 6 أيام هزت العالم»، ذكر فيها المهندس أحمد فاروق، وكيل إدارة الكراكات بهيئة قناة السويس، أن «أول التحديات هي التحديات الجغرافية، جغرافيا المكان نفسه وطبيعته سواء اتجاه التيار أو سرعة التيار أو المد والجزر في المكان كان دي معوقات إحنا عرفنها وكنا عارفين نتغلب عليها ازاي».

الربان منتصر السكري

فيما قال الربان منتصر السكري، الخبير الدولي في مجال النقل البحري، «الحاجة المهمة والخطيرة أن نتيجة ارتكاز السفينة بالمقدمة والمؤخرة، عندنا في البحر الأحمر وقناة السويس فيها مد وجزر، بيصل لـ 2 متر طالع ونازل، بتأثر السفينة يعني ممكن تنشطر نصفين».

أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس

فيما قال الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، «اتعرض عليا فكرة نعمل تكرير تحت السفينه عشان متكنش قاعدة على القاعدة، وأنها تتحرك وتجري أعطيت قرار على طول أننا ننفذ، وكان عدد القاطرات 15 قاطرة بس أول يومين لم نشعر بأي تغيير».

فيما قالت إليزابيث براو، زميلة بمعهد إنتربرايز الأمريكي للأبحاث: «كيف يمكنك تحريك سفينة ضخمة كهذه، هذا شيء لم يحدث من قبل وأتمنى ألا يحدث مرة أخرى».