دعاء الفجر لتحصين النفس من الحسد والسحر.. ردده الآن
دعاء تحصين النفس من السحر والحسد
يعد دعاء تحصين النفس من الحسد والسحر من الأدعية الهامة، التي يجب أن يحرص كل مسلم على ترديدها خاصة في جوف الليل مع صلاة الفجر، حيث يكون هدوء الليل والخشوع، يعد هذا الدعاء للوقاية كذلك من كل مكروه قد يصيب الإنسان.
دعاء تحصين النفس من الحسد والسحر
وتتعدد أدعية تحصين النفس من السحر والحسد، والتي منها ما جاء في القرآن الكريم ومنها الأدعية المأثورة والتي يمكن ترديها لحماية النفس من كل شر، وإبعاد الحسد والسحر عنه وعلى سبيل المثال يمكن ترديد:
{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ* مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ* وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ* وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ* وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَد}.[سورة الفلق، آية:1-5]
«اللهم أبطل كل سحر نفثوه في عقد اللهم أبطل كل سحر كتبوه بحروف ومربعات اللهم أبطل ما عمل السحرة اللهم اقلب السحر على من سحر اللهم اكفني شر كل ساحر وساحرة اللهم العن كل ساحرة وساحر اللهم فك ما عقدوا وأبطل بفضلك ما نفثوا واجمع ما فرّقوا ووحد ما شتتوا».
ولدعاء تحصين النفس من السحر طويل يمكن ترديد: «اللهم قنا سحر تفريق الأزواج اللهم أصلح لي زوجي اللهم ألف بيننا اللهم اجمع على الخير قلوبنا اللهم اجعل في سحر تفريق الأزواج زيادة في المحبة والألفة والمودة اللهم أبطل ما عمل السحرة اللهم أبطل ما صنعوا وعقدوا وجددوا وربطوا اللهم حلّ أكبر العقد وأصعب العقد اللهم أبطل سحر تفريق الأسر اللهم أبطل سحر تدمير الأسر».
«اللهم اكفني واشفني من كل مرض تسببه الجان والشياطين المتمردين والقرناء والتوابع اللهم من عاداني فعاده ومن كادني فكده وفرج عني كل كربة وهم وضيق اللهم لا تحملني ما لا أطيق اللهم كن لي عوناً ومعيناً وحافظاً وناصراً وأمينا اللهم احفظني من أعين الناظرين وكيد الكائدين وقلوب الحاسدين وسحر الساحرين برحمتك يا أرحم الراحمين».
«اللهم إني أسألُك العافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللهم إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استرْ عورتي وآمنْ روعاتي، اللهم احفظْني مِن بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذُ بعظمتِك أن أُغتالَ مِن تحتي»
«اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بوَجْهِك الكريمِ، وبكَلِماتِك التَّامَّةِ مِن شَرِّ ما أنت آخِذٌ بناصيتِه، اللَّهُمَّ أنت تَكشِفُ المغرَمَ والمأثَمَ، اللَّهُمَّ لا يُهزَمُ جُندُك، ولا يُخلَفُ وَعدُك، ولا يَنفَعُ ذا الجَدِّ منك الجَدُّ، سُبحانَك وبحَمْدِك».