شُيّدت مدينة المنيا الجديدة فوق هضبة يصل ارتفاعها إلى 137 متراً من سطح الأرض، لتكون واحداً من أكبر التجمعات العمرانية فى شمال الصعيد
فى المنيا يتابع شباب المبادرة أعمال تنفيذ أكثر من 3 آلاف مشروع، أحد هؤلاء الشباب هو أحمد عمر، وشهرته أحمد العمدة، شاب من أبناء قرية ديرمواس بجنوب محافظة المنيا،
على بُعد 2 كيلومتر جنوب مدينة ملوى، تقع قرية المعصرة على مساحة 1650 فداناً تقريباً، بشرق ترعة الإبراهيمية أمام الطريق الزراعى السريع مصر - أسوان، وتضم نحو 33 أل
37 عاماً بالتمام والكمال عمر مدينة المنيا الجديدة، التى حدت من الزحام والتكدّس والانفجار السكانى بالمنيا القديمة، وفتحت آفاقاً كبيرة للاستثمارات والتنمية
من المنيا الجديدة إلى قرى «حياة كريمة» تعيش محافظة المنيا عهداً جديداً من التنمية بإنشاء مناطق عمرانية جديدة تشق قلب الصحراء الشرقية والغربية، وظهور مناطق تُعرف
وصف أهالى محافظة المنيا الحوارات المجتمعية التى تجريها مؤسسة حياة كريمة داخل القرى المستهدفة بأعمال التطوير بالرائعة والعملية، التى تؤكد أن الدولة تسمع طلبات مو
على الضفة الشرقية لنهر النيل بالمنيا، لجأت العائلة المقدسة لمغارة صغيرة تقع بحضن جبل الطير، لتكون ملجأ وملاذاً لها هرباً من الرومان، اختبأت مريم العذراء وطفلها
ولدت فى كنف أسرة ريفية فى أقاصى الصعيد، تعلمت من والدها الأصول والفطنة وصفات أخرى أهلتها لتكون أول سيدة تتولى منصب العمدة فى الجمهورية، منذ عام 2008 وحتى 2013،
«عبير» سيدة ريفية كانت تعيش حياة مستقرة ومطمئنة، وفجأة تبدّلت الأحوال بالرحيل المفاجئ للزوج، العامل الزراعى، تاركاً لها 6 من الأبناء.
«إحنا أصحاب رسالة»، مبادرة سامية خارج الصندوق، انطلقت من إدارة أبوقرقاص التعليمية فى المنيا، أبطالها موجهو مواد دراسية، قرروا أن ينظموا قوافل تعليمية
توزيع 50 قدرة فول مدمس على الأسر الفقيرة فى مختلف أنحاء المنيا، مهمة عهدت بها الوحدة المحلية، لـ«مينا عزيز سعد وعاطف فهيم جرجس»، مشرفى عمال النظافة
حالة من الترقب والحذر يعيشها نحو 40 ألف مواطن فى قريتى «القيس وأبوجرج»، التابعتين لمركز بنى مزار، شمال المنيا، بعد مُضى أسبوع على قرار وضع القريتين تحت الحجر ال
كرسى خشبى يعلوه دلو مياه وفوقه كولمن ممتلئ بالصابون السائل، مجموعة بسيطة من أدوات النظافة وفرها عدد من أصحاب المحال التجارية فى شارع الجمهورية الرئيسى
فى عام 1979، أى قبل أكثر من 30 عاماً، ظهرت فكرة إنشاء «المتحف الآتونى» على ضفاف نهر النيل فى محافظة المنيا، تنفيذاً لاتفاقية «توأمة»
خرجت مساء اليوم عربة قطار ركاب عن قضبان السكك الحديدية بالقرب من مركز مطاي في شمال محافظة المنيا دون إصابات فيما تعطلت حركة القطارات وجاري العمل علي استئنانفه
رسومات تزيّن جدران منازل الفقراء، الكائنة فى عدد من القرى الأكثر احتياجاً فى المنيا، نفّذها شباب متطوع لنشر حالة من الفرحة والبهجة، ضمن مبادرة بعنوان «المدن الم
58 عاماً بالتمام والكمال، قضت منها نحو 25 عاماً فى خدمة المحليات، ذاع صيتها فى المنيا بأنها المرأة الحديدية التى تقتحم عش الدبابير دون تردد أو خوف
«ماثيو الأفريقى» كان من بين 21 شاباً قبطياً طالتهم يد الإرهاب الغادر أثناء عملهم بالأراضى الليبية عام 2015.
«رُبّ كورونا نافعة»، عبارة يردّدها أولياء أمور التلاميذ فى محافظة المنيا، بعد الاهتمام غير المسبوق بدورات مياه جميع المدارس، ووضع مناديل ورقية داخلها، حتى يستخد
مع الساعات الأولى من مساء الجمعة الماضى، ارتدى إسلام سيد أحمد عثمان معطفه، وغادر الشاب العشرينى منزله المتواضع بمساكن العاملين بالسكة الحديد فى مدينة المنيا