من الصعيد للسواحل، اسمه وصورته فى كل بيت ومنشأة، عاش فينا وشكلت ذكرياته وجدان المصريين، فتأثروا به حتى أصبح الزعيم الخالد لهم، أمضى سنوات صعبة ومهمة