وقف «محمد فؤاد» على ناصية قاربه الصغير، فى وسط فرع دمياط بنهر النيل، يلملم شباكه، وملامح وجهه عابسة، لم يعد ما يجود به البحر يكفيه، أو يسد احتياجات أسرته وأولاد
أكد أساتذة بكلية طب القصر العينى أن «ألزهايمر»، أو خرف الشيخوخة، ليس مرضاً نفسياً، موضحين خلال ندوة نظمها أطباء وحدة الإدراك بالكلية، لأسر وأهالى المرضى، بجانب
على كرسيه الوثير، جلس مستريحا والشيب يخط شعره، كان ذلك الظهور الأخير للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في صورة تداولها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي،
مشهد رأسى يكشف تلك المساحة الدائرية من أرض حى مسطرد، لا تتعدى بضعة كيلومترات، صليب وهلال يغوصان وسط مبانٍ عشوائية، وإلى جوارهما بئر مقدسة باركها المسيح
بين جنوده وقف الضابط «جميل بنايوتى» يتابعهم، كلهم صائمون، كان الأمر شاقاً عليهم، الشمس فى كبد السماء، رمال الصحراء تزداد سخونة، قابضين على أسلحتهم
بقبضة يده أخذ يدفع عجلات كرسيه الصغير، يدفعه بكل قوة، لكى يقهر تلك الأرض المشبعة بالدماء، يعبرها سريعاً، نحو مثواه الأخير، تمنعه أمه
أظهرت المؤشرات الأولية لنتائج فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية في لجنتي 6 دائرة قسم الدقي و13 دائرة قيم كرداسة بمحافظة الجيزة، حصول الرئيس عبدالفتاح السيسي...
على الرغم من إصابتها بجلطة أقعدتها على كرسي متحرك، لإغن سيدة ستينية متشحة بالسواد أصرت على المشاركة في التصويت بالانتخابات الرئاسية.
نزل القاضي أحمد فؤاد سؤول اللجنة الفرعية 21 بمدرسة الكرامة بمنطقة أرض اللواء بالجيزة، إلى مواطنة على كرسي متحرك
توافد الناخبون على مقار لجان مدرسة القدس ومدرس خطاب بأرض اللواء التابعة لمحافظة الجيزة، منذ فتح أبواب اللجان في ثاني أيام الانتخابات الرئاسية،
حرصت الكثير من أسر المصوتين بالانتخابات الرئاسية على اصطحاب أطفالهم إلى المقار الانتخابية.
تغنت سيدات إمبابة بنشيد "قالوا ايه" الخاص بشهداء الصاعقة في سيناء، أمام لجان مدرستي أبو بكر الصديق وخالد بن الوليد في المنيرة الغربية بإمبابة.
تصدر كبار السن المشهد الانتخابي أمام لجان التصويت بمنطقة المهندسين، حيث يتوافدون منذ الصباح الباكر على اللجان متكأين على العصا والعكاكيز للإدلاء بأصواتهم.
توافد الناخبون للتصويت بالانتخابات الرئاسية في لجان مدرسة سيد الشهداء ويوسف السباعي وتوفيق الحكيم بمجمع محمود عزمي بمنطقة ميت عقبة.
مقاعد وثيرة، بضغطة زر واحدة تتسع لتصبح أسرة، فى قاعة متسعة، لكن مقاعدها محدودة العدد، أمام شاشات عملاقة، تلك هى طريقة المشاهدة داخل مقاعد قاعات السينمات المخصصة
وسط الجلبة التي أحدثها المحتشدون في محيط كنيسة مارمينا بحلوان عقب الحادث الإرهابي، قبض رجل أمن على يد رجل عجوز برفق، ووقف إلى جواره في أحد الزوايا وأخذ ي
مبنى من طابق واحد، جدرانه من الطوب اللبن، وأمامه ساحة شاسعة مفروشة بالرمال والحُصر، محاط بأسوار قصيرة من كل الاتجاهات، وفى أركانه بعض الوسائد التى يستند عليها
على بُعد 5 كيلومترات من قرية الروضة بشمال سيناء، تظهر شواهد القبور، تطل على الطريق الواصل بين القرية ومدينة العريش
أمام المسجد الذى شهد مذبحة جماعية لأبناء قرية الروضة فى العريش، وقف عدد من الصبية يطل الغضب من أعينهم، فقدان ذويهم دفعهم لترك طفولتهم وحماية القرية من الغرباء
أحذية متناثرة على أبواب مسجد الروضة، الصبية والأطفال يعبثون فيها، كل منهم يحاول البحث عما تبقى من والده الذى واراه الثرى، أرضية المسجد الجرانيتية مخضبة بالدماء