لم يتوقف تأثير أزمة الكهرباء على الأحياء فقط، لكنها امتدت إلى الأموات أيضاً، بعد انقطاع التيار الكهربائى عن المشارح التى تضمهم، تحديداً فى أسوان، حيث أصبحت رائحتهم تؤذى المارة