يزخر تاريخ محافظة المنيا بالكثير من الرجال الذين كان مسقط رأسهم على أرضها، ممن أثروا تاريخ مصر وليس المحافظة وحدها، ورفعوا اسمها فى المحافل العلمية
أكد اللواء «عصام البديوى»، محافظ المنيا، أنه أقل محافظ أعطى جزاءات مباشرة فى تاريخ المحافظة، وأكثر محافظ أحال مخالفات للنيابة العامة
قبل أذان الفجر، يودع المئات من عمال المحاجر أبناءهم على أمل العودة لهم مجدداً، قاصدين الطريق المؤدى للصحراوى، بقرية الشرفا، بشرق النيل فى المنيا
«تجهيز الفتيات غير القادرات المقبلات على الزواج، وتخصيص معاشات شهرية للأرامل والأسر الفقيرة وذوى الاحتياجات الخاصة، وتقديم جوائز لحفظة القرآن الكريم
«كنت بسمع كلام كتير من الناس عشان بلعب كرة قدم وماكانش بيفرق معايا، لأن والدى الله يرحمه كان بيشجعنى جداً، وبيدعمنى، وكان بيحضر الماتشات بتاعتى ويشجعنى
هرباً من الرومان اختبأت العائلة المقدسة فى مغارة صغيرة، وأقامت بها 3 أيام عقب رحلتها من المعادى، وعبرت نهر النيل وصولاً لتلك المغارة
تمتاز محافظة المنيا بأنها تحتوى على العديد من المعالم والأماكن التاريخية، من عصور مختلفة، بداية من الآثار والقبور الفرعونية، مروراً بالعصر القبطى
على بُعد أمتار من مدافن شرق النيل، يقع مبنى عتيق بـ3 بوابات حديدية، تعلوها لافتة كبيرة مكتوب عليها بالإنجليزية والعربية «متحف الفنان حسن الشرق»
مواطنون بسطاء يجدون فى البر الغربى من كورنيش النيل بمحافظة المنيا «الفسحة والنزهة المجانية»، يترددون عليه بالآلاف، بصحبة أبنائهم
«رصيدك للجنّة»، لائحة وضعها شباب متطوع، لتأسيس أول بنك دواء مجانى، يستهدف دعم المرضى من الفقراء والبسطاء بتقديم العلاج اللازم إليهم
«بيت العائلة المنياوى» دعاة سلام أرادوا توحيد الصف ودعم الدولة بالتصدى للأفكار المتطرفة، مقرهم جمعية ومسجد «الحاج فارس»، فى قلب مدينة المنيا
كنيسة الأمير تادرس، أقدم الكنائس الواقعة فى قلب مدينة المنيا، خير شاهد على وفاء الدولة ومؤسساتها بوعودها فى قضية إعادة إعمار الكنائس المصرية
مع الساعات الأولى من صباح يوم الجمعة فى قرية «البهنسا» التابعة لمركز بنى مزار، يبدأ الزوار التوافد على المنطقة التى تضم الآلاف من قباب وقبور صحابة رسول الله
من هنا انطلقت أول دعوة للتوحيد على يد «إخناتون»، ومن هنا أيضاً مرت العائلة المقدسة «مريم العذراء والمسيح (عليه السلام) ويوسف النجار»، وعبرت نهر النيل