كانت البداية عندما هاتفنى صديقى العزيز الأستاذ محمد مسعد، وعرض علىَّ العمل معه بتجربة صحفية جديدة، وأنه مكلف بإنشاء قسم للتصوير بجريدة جديدة تسمى «الوطن»