في الحلقة (17) من "مجموعة إنسان": أبو إبراهيم يرعى ابنة فواز ضحية استهتار الوالدين
في الحلقة 17 من مجموعة إنسان، ما زال فتور العلاقة مستمرًا بين د. فواز وزوجته، فهي تترك المنزل وتخرج مع صديقها محمد وتعلن لزوجها ذلك صراحة، وزوجها يسمع كلامها ويصمت، أما الابنة الصغيرة فتعيش في حزن وتعاني الاكتئاب بسبب إهمال والديها لها.
أبو إبراهيم يرعى البنت الصغيرة ويعاملها معاملة جيدة، ويحزن لإهمال والديها لها، ويحاول أن يخفف عن البنت ولا يُشعرها بالقلق والتوتر.
وفي الوقت نفسه يهرب عبد الرحمن من أمه وقلقها الزائد عليه إلى منزل أبو إبراهيم ويحكي معه، ويمزح ويمرح مع الطفلة الصغيرة حتى تنام، ويسمع من أبو إبراهيم قصتها ومعاناتها من استهتار الوالدين، مما يدفعه للبكاء لأنهما لا يقدرا قيمة الأبناء، والتي لايقدرها إلا فاقدهم.