أهم مبادئ ضمان تسويق أى منتج هو الإختلاف والتميز و مدى إحتياج السوق لهذا المنتج وهو مافعلته المصممة نيفين مجدى عندما قررت تدخل سوق الأشغال اليدوية بفكرة جديدة م
كعادتها التى تمارسها دون تفكير يومياً، تفتح فمها لتلقى به دواءها المعتاد، لم تتوقف لحظة عن تلقى الجرعات المخصّصة لها، لكنها هذه المرة لاحظت الفرق.. «الكبسولة خف
معركة تلو الأخرى، يخوضها أولياء الأمور فى مواجهة أنظمة التعليم، لم يكن إلغاء الامتحانات الشهرية آخرها، لكنه كان بداية لما اصطلح على تسميته «إصلاح منظومة التعليم
أرادت أن تُدخل الفرحة على قلوب والديها، تُتوج قصة حبهما، التى شهدت تفاصيلها معهما، على طريقتها الخاصة، حاولت التعبير عن حبها لهما وأهدتهما فى عيد زواجهما الـ36
منشور جديد داخل المدارس الابتدائية الرسمية بمحافظة القاهرة، تسبب فى صدمة لعدد ضخم من المعلمين وأولياء الأمور والتلاميذ على حد سواء،
لايستطيع الإنسان تغيير العالم بأسره ولكن يستطيع تغيير نفسه ومن ثم يستطيع أن يصبح فيما بعد نواة التغيير لمن حوله، هكذا كانت رحلة "مكاريوس نصار" في تطوير ذاته
هذه المرة الاستقبال مختلف، دون رهبة أو خوف، تستعد نورهان سامح للعام الدراسى الجديد وقد أزاحت عن كاهلها رعب كل عام والقلق الذى كان يصاحبها مع أطفالها
بداية أزمة، كادت تندلع فى الميكروباص، حين أصر السائق على عدم التحرك قبل إطفاء الراكب سيجارته، وهو ما رفضه الراكب، ليطالبه السائق بمغادرة الميكروباص
على الرغم من تأكيد الدراسات والبحوث العلمية على كون البهاق مرضاً غير معدٍ، فإن مرضى البهاق يعانون من عزلتهم بسبب مفاهيم خاطئة ما زالت منتشرة، شيماء عاطف شابة ذا
طفلة كغيرها، تلعب وتلهو دون اعتبار لهيئتها الضعيفة ولا جسدها النحيل، قبل أن يتحول الهزال إلى حالة مرضية، أقعدت الطفلة ملك عبدالرحمن، ابنة السادسة،
حول الجامعات الخاصة، المنتشرة فى مناطق 6 أكتوبر والعبور والتجمع، يتراص بعضهم، الصمت هو سيد الموقف، لا يحتاج أحدهم للنداء أو الدعاية،
«الوزارة تفتح باب التظلمات».. فتحت العبارة باب الأمل أمام عشرات من طلبة الثانوية العامة، ممن أحبطهم المجموع، وشككوا فى تصحيح أوراق إجاباتهم
لم يكن منطقياً لدى كثيرات أن تنطلق الدعوة على لسان سيدة، تطالب بنات جيلها بتزويج أزواجهن من أخريات، وهى الدعوة التى أخذت مسمى «جوّزى جوزك»
اضحك وارتاح.. ده رغم الألم ورغم اللى راح.. هتلاقى بسمة تمحى الأوجاع
أخطأ من تصور أن العنف يقتصر على الإهانة بالسب أو الضرب، فهناك الكثير من أنواع العنف المتخفية، ولكنها قاتلة لا تدمر فقط ضحيتها، بل تبيد تمامًا أي أثر لها، فهل هناك أعنف من أن يسلب من الإنسان إنسانيته؟ أن يتم طمس كينونته؟ أو أن يتم تجريده من هويته؟ّ، بالطبع لا... إذًا لماذا ترضونه على المرأة؟ لماذا أصبحت النساء في مجتمعنا امرأة مع إيقاف التنفيذ؟!.