استيقظ العالم فى أواخر سنة 2019 ومطلع سنة 2020 على فاجعة من العيار الثقيل لم يكن بالإمكان تصور حجمها ولا التنبؤ بأضرارها، وهى انتشار فيروس قاتل يصيب الجهاز