الأخشاب هى أساس تكوين المنزل سواء فى المطابخ، أو حجرات النوم، أو الصالونات وغرف المعيشة وغيرها الكثير، لذلك لا يوجد منزل لم يدخله النجار
طلب الحصول على مقابل مادى كبير، مع عدم القدرة على تصليح الأجهزة الكهربائية المنزلية بالشكل الأمثل، وعدم القدرة على تحديد العطل فى الجهاز،
لم تختلف مهنة النقاشة عن غيرها، بل إن لها أهمية اكتسبتها من خلال دورها فى تجميل البيت، فهى الطلاء الذى يزين كل قبيح، وكذلك هى الجمال الذى يبهر العين،
منذ اختراع المصباح الكهربائى، وعرف العالم النور فمن وقتها وحتى ذلك الحين وبدأت الابتكارات والاختراعات فى مجال الكهرباء، فبعد المصباح العادى،
شكاوى عديدة من أصحاب السيارات تجاه الميكانيكية وأصحاب ورش تصليح السيارات، واتهامهم بالاستسهال بتغيير قطع الغيار بدلاً من محاولة تصليحها، لتتحول مهمة الميكانيكى،
«أنا شقة عمى رشحت قبل الفرح بيومين، بسبب سباك ركب مواسير غلط فى الحيطة»، بهذه الكلمات وبصوت يكسوه حزن وندم، بدأ راقى محمد، من محافظة سوهاج، ٢٧ سنة،
صناعة السيراميك لم تكن قائمة لولا وجود صناع مهرة، يستطيعون وضع الواحدة تلو الأخرى فى لوحة فنية تجذب إليها الأنظار، وتستطيع تحويل أكوام الجبس والرمال
كالباحث عن إبرة فى كوم من القش، هكذا يجد المواطن نفسه عندما تضطره الظروف للاستعانة بأحد الصنايعية المهرة، فأصحاب المهن الذين توارثوها أباً عن جد،