مرض الملك واختفاء الأميرة كيت ميدلتون.. ماذا يحدث للعائلة المالكة؟
الأميرة كيت ميدلتون
طوال أسبوع كامل، ظلت العائلة المالكة محل اهتمام وجدل وسائل الإعلام العالمية، بداية من اختفاء الأميرة كيت ميدلتون قبل أسبوع وحتى التلاعب في صورتها رقميا، وصولا لإعلان إصابة الملك تشارلز ملك بريطانيا بنوع من السرطان.
التلاعب بصورة الأميرة كيت ميدلتون
وأفادت العديد من وكالات الصور في العالم، بأن الصورة الصادرة عن «قصر كنسينجتون» لـ الأميرة كيت ميدلتون وأطفالها الثلاثة، «الأمير جورج 10 أعوام، والأميرة شارلوت 9 أعوام، والأمير لويس 5 أعوام» تم التلاعب بها، واضطرت العديد من وكالات الأنباء العالمية ومنها أسوشيتد برس ورويترز، بنشر إشعار بالحذف، إلى المؤسسات الإعلامية في جميع أنحاء العالم، مؤكدين أنهم حذفوا الصورة من مكتباتهم الفردية.
ونُشرت الصورة العائلية على منصات التواصل الاجتماعي الرسمية الخاصة بهم يوم الأحد بمناسبة عيد الأم، ولاقت جدل واسع ورغم اعتراف وكالات الأنباء بأنها معدلة رقميا إلا أن قصر كنسينجتون رفض التعليق عندما سئل عما إذا كانت الصورة جرى تغييرها.
غياب الاميرة كيت ميدلتون
وأثارت الأميرة كيت ميدلتون الجدل الأسبوع الماضي، إذ بدأ الإعلام البريطاني يتابع بكثافة أي معلومات عن صحتها في ظل إحجام القصر الملكي عن تقديم أي معلومات أو تفاصيل عما انتشر بخصوص مرضها.
مرض الملك تشارلز
أعلن قصر باكنجهام، أمس تشخيص إصابة الملك تشارلز بسرطان حميد في البروستاتا، وسيؤجل واجباته العامة، وأنه بدأ بالفعل برنامجاً للعلاج.
وكان الملك تشارلز (75 عاما)، أصيب بوععكة صحية الشهر الماضي أمضى على إثرها 3 أيام في المستشفى بعد خضوعه لعملية تصحيحية لتضخم البروستاتا.