عندما التحقنا بالمعهد الدبلوماسى عام 1976 ميلادية، كانوا يتحدثون إلينا بضرورة أن نختار الزوجة بما يتلاءم مع طبيعة عملنا، وكنت قبل التحاقى بـ«الخارجية»، وتحديداً