لا نعرف لمن نوجه رسالتنا، هل لوزير التعليم العالى أم لأساتذة مناهج وطرق التدريس أم المجلس الأعلى للجامعات أم لعميد كلية الهندسة؟ يا أساتذة نحن نعيش كارثة بكل ما تعنيه الكلمة.