الحلقة (20) من "امرأة تبحث عن المغفرة": شريفة تحاول قتل ناصر وتلتقي بابنتها "نوف"
اعترفت "ابتسام" لزوجها أنها كانت خارج المنزل بصحبة "شريفة" فتشاجر معها ونهرها بشدة لأنها خرجت دون علمه مع شقيقته الذي تبرأ منها، في محاولات مستميتة منها أن تقنعه بعودة شريفة التي تسكن الآن بمنزل صغير، وكانت النتيجة أن حرمها زوجها من الخروج بالمنزل.
قامت والدة "شريفة" بالتهدئة من روع "ابتسام" لتخفف عنها ماقام به ابنها، وفي ذلك السياق اشتكت الأم لزوجها من أفعال ابنها لكنه دون جدوى بل استكمل في الشماتة بشريفة.
استكملت الابنة في الضغط على والدتها كي تعيش معها مرددة عبارة "أنا محتجالك يا أمي".
من ناحية أخرى حاول "وليد" الضغط على حبيبته للذهاب معه إلى شقته لكنها رفضت بشدة وطالبت منه الذهاب إلى منزلها على الفور.
تقابلت "شريفة" مع طليقها "انصر" لأول مرة وأمسكت "مقص" وصوبته نحوه تحاول قتله والانتقام منه، وبعد أن تشاجرا سويا أدخلها "ناصر" إلى المنزل وفي تلك اللحظة التقت شريفة بابنتها "نوف" لأول مرة بعد خروجها من السجن.