حديث الرسول عن أحب الأعمال إلى الله
يفرج العبد كرب أخاه المسلم ولا يعلم قيمة هذا العمل عند الله تعالى بينما هو من أحب الأعمال إلى الله عز وجل وخاصة عندما يقضي عنه دينًا، ويشير هذا الحديث إلى أحب الأعمال إلى الله.
قال صلى الله عليه وسلم: "أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور يدخله على مسلم، أو يكشف عنه كربه أو يقضي عنه ديناً أو يطرد عنه جوعًا، ولأن أمشي مع أخ في حاجه أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد - مسجد المدينة - شهرًا ومن كف غضبه ستر الله عورته ، ومن كتم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام ". الألباني.