لا يمكن بحال لفيلم مهما طالت مدته، ومهما كانت عبقرية صُناعه؛ ومهما كانت إمكانيات الشركة المنتجة أن يعكس كل مشاعر الناس
لسنوات طويلة، كانت السفارة المصرية بالنسبة للمغترب مكاناً لا يطاق، نموذجاً للبيروقراطية، مستودعاً للتعالى، موطناً لغربة أكثر قسوة، كان اللجوء إليها كمستجير من ا
هل سندرك الوقت الذى لا ينفع فيه الندم؟ هل سيتبقى منا أناس يدركون عاقبة عدم الإنصات لكلمات التحذير المصرية التى كان من المفترض أن تنقذ العالم
لن أحكى لكم حكاية وطن، فلها مَن هُم أهل لها ليحكوها ولا يزالون، لكنى سأحكى حكايتى مع الوطن، حكاية لن تجدوا فيها أرقام الإنجازات
كان الميدان يمد الغضب الكامن فى صدرى، يدفع العاطفة لتسيطر على مقاليد أمور المنطق، وكلما استوقفها عقلى تُسكته بمبرر خلوّ الميدان من تجار الدين، فهم كعادتهم يجلسو
إعلان انضمام مصر و5 دول أخرى لتكتل البريكس، كان له رد فعل مختلف ومتباين ما بين مغالاة فى الإيجابيات أو تهويل فى السلبيات
لم أستغرق وقتاً طويلاً في حسم الأمر ، توجهت مع عائلتي نحو تلك المدينة التي غازلت مخيلتي، وسحرتني حملة من الدعاية غير مسبوقة.لأول مرة أشد الرحال لمكان لم أعرفه
تحية لتجار مصر ومستثمريها ورجال أعمالها الذين اتخذوا من طلعت حرب رمزاً ومن أعماله نبراساً ومن شجاعته أسلوباً ومن طريقته طريقاً للتنمية
وقّعت مصر اتفاقاً مع صندوق النقد الدولى، لتنفجر قنوات المعارضة فى بث التشكيك والتخوين فى هذه المؤسسة الدولية.هذه المعارضة التى نقلت كفالتها من تركيا إلى إنجلترا
خيبَّت «القاهرة الإخبارية» توقعات كثير من المتشائمين، وأحبطت بركانا من الكراهية كان متأهبا لبث شماتته، فخرجت بصورة محترمة، عكست قدرتها على تلافي ملاحظات