داخل قوارير من زجاج مروراً من عُنُق الزجاجة، وبأسلاك وقطع صغيرة لا يتجاوز حجمها 2 سم من الخشب أو نشارة الخشب الملقاة فى ورش النجارة
أن يقدم أستاذ جامعى أبحاثاً علمية بحثاً عن ترقية، فهو أمر واقعى جداً يسعى إليه الكثيرون من أساتذة الجامعات، ولكن عندما يقوده شغفه إلى إجراء أبحاث علمية وتجارب
تخرج الأب والابن فى الجامعة نفسها، ودرسا التخصص نفسه، ولكن بفارق أكثر من ربع قرن، ليعشقا سوياً اللون الأزرق الفيروزى المنتشر بين جنبات المتحف المصرى
للناس فيما يعشقون «ويهوون» مذاهب، فها هو محمد زاد، هاوى جمع الأخشاب القديمة، يقول: «العمر ليه بس معنى بذكرياته الجميلة»
100 مليار دولار حجم اقتصاد الحرف التراثية حول العالم، وعلى الرغم من أن مصر زاخرة بفنونها اليدوية وتراثها المحفوظ والمتنوع عبر آلاف السنين
امرأة تحلب البقرة، والأخرى تصنع خبزاً أمام فرن بلدى بُنى بالطوب اللبن، وبجوارها طيور تبحث عن طعام، وخارج المنزل من تضع الملابس المبللة على حبل منصوب فى الهواء
قبل 25 عاماً لم يكن لها أن تخرج من المنزل أو تتعامل مع الغرباء، لم يكن لها حظ من تعليم، فهى تعيش فى بيئة صحراوية، كانت أعمال المرأة تقتصر فيها على المنزل
وصل والده للعالمية بعد أن مثل مصر فى مسابقة دولية فى الصين منذ 3 سنوات، رافضاً تدريس موهبته للصينيين بعد أن حقق نجاحاً باهراً، ليعود إلى الواحة
توصل محمد فوزى إلى استخدامات أخرى لنبات «الخوص» الذى ينمو فى نجوع مصر على حواف التُرع، فيستخرجه من جذوره لقطع الجزء المراد ثم ينتظر لمدة ستة أيام حتى يجف
يدمج أيمن حمودة قطعاً متعددة الخامات تصل إلى 22 خامة، باستخدام المقص وأدوات قطع أخرى ومواد لاصقة، ثم يقوم بقص ونحت وطباعة أشكال، يساعده فيها شخص أو أكثر
«الكمال لله ومفيش إنسان كامل»، بتلك الجملة يلخص مصطفى عبدالله، الذى وُلد فاقداً للبصر، ما يسعى ذوو الاحتياجات الخاصة لإيصاله للمجتمع. تخرج «مصطفى»
إثر حادث أليم، ورحلة نجاح بدأت بعد الخامسة والثلاثين من العمر، تجلس «فاطمة الوارث» على الكرسى المتحرك تمسك بيد إبرة، وباليد الأخرى تضبط ما تم غزله بخلفية بيضاء