ماكسيموس الأنطونى: الفنان عاشق الآثار
تأثر وضع القمص ماكسيموس الكنسى بشدة بدراسته، فقد حصل على بكالوريوس دراسة الفن المسيحى من جامعة ليدن، ودبلوم ترميم أيقونات ولوحات بموسكو، ودراسات علم المتاحف بأمريكا، بعد حصوله على بكالوريوس زراعة من جامعة الإسكندرية. عمل مهندسا زراعيا قبل الرهبنة، وهو مسئول الآثار بدير الأنبا أنطونيوس بالبرية الشرقية بالبحر الأحمر، وعضو لجنة الآثار، ولا يخفى على أحد شغفه بالآثار وعشقه لها. كان أثناء خدمته بالدير مسئولا عن بيت الخلوة وزيارة المصريين والأجانب، والترميم المعمارى والتدقيق والتعمير داخل الدير، فى حين خدم خارج الدير ككاهن بكنيسة الشهيدين بالخرطوم بالسودان، ونائب بابوى بأبرشية جرجا، ومن أشهر أعماله ترجمة ونشر لكتاب عن قصائد مار إفرام السريانى بعنوان «قيثارة الروح»، وكتابة ونشر سيرة القديس يسطس الأنطونى. اسمه الحقيقى عبدالمسيح غالى إبراهيم داود، من مواليد 1954 بالإسكندرية، وكان راهبا منذ 1987 بدير القديس الأنبا أنطونيوس بالبحر الأحمر.
أخبار متعلقة:
«المبشرون» بالكرسى البابوى
«بيشوى»:الرجل الحديدى
«بفنوتيوس»: الإصلاحى الثائر
«يؤانس»: أسقف التسبحة
«رافائيل»: الأسقف الزاهد
«بطرس»: «إعلامى» الكنيسة
«كيرلس»: الأسقف المحبوب
«تواضروس» الباحث عن الدعم
«أنسطاسى الصموائيلى» خادم أصحاب الحاجات
«رافائيل أفا مينا» تلميذ البابا كيرلس
«القمص بيشوى» الراهب «البركة»
القمص بيجول سفير المحبة
سارافيم السريانى: الباحث الطبى
القمص شنودة: خريج العلوم اللاهوتية
القمص باخوميوس: خادم الزراعة والقربان
القمص ساويرس: يواجه شبح الاستبعاد
دانيال السريانى: المرشد الروحى