"الكوتشينة".. بين "سولتير وسبايدر" و"لمة العيلة" في لعبة الشايب
كعادة كل عام ينتظر أدهم الذى لم يتجاوز بعد سنواته العشرة، العيد لتجتمع العائلة مع بعضها، ويلعب مع أبناء عمومته، ويستمتع بصلاة العيد التي يرى فيها بهجة لا مثيل لها، ثم ذهابه إلى منزل جدته، واستماعه إلى حكاويها التي لا يمل منها، وأغاني العيد التي يرددونها ورائها.