أبلغت الأحزاب الإسلامية، الرئيس محمد مرسى، رفضها استخدام القوة لتحرير الجنود، وطالبت خلال لقائها الرئيس، أمس الأول، فرض الأمن، وإن تطلب تعديل اتفاقية «كامب ديفيد».