بالرغم من بشاعة الحرب الإسرائيلية الحالية على قطاع غزة وخسائرها الإنسانية التي خلفت 35 ألف شهيد، ونحو 80 ألف جريح، بالتزامن مع ذكرى نكبة 1948.
أكد السفير حسين هريدى، مساعد وزير الخارجية الأسبق ومدير إدارة إسرائيل بالخارجية سابقاً، أنّ جوهر الاحتلال الإسرائيلى يتمثل فى الصراع على الأرض، ولهذا يجب المطال
مع تصاعد وتيرة الجرائم والسياسات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين فى أعقاب 7 أكتوبر 2023، شهدت الساحة الدولية تحركات قانونية غير مسبوقة ضد الاحتلال، اعتبرها خبراء أنه
اعتبر د. أيمن الرقب، القيادى الفلسطينى بحركة فتح وأستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، أن الحرب التى يشنّها الاحتلال الإسرائيلى على غزة منذ 7 أكتوبر 2023، قد تكو
76 عاماً مرّت على «نكبة فلسطين»، الحدث الأكثر قسوة على الشعوب العربية فى التاريخ الحديث، حين تم إجبار أكثر من مليون فلسطينى على الرحيل عن أراضيهم وبلدانهم ووطنه
فى عالم ملىء بالتحديات والصراعات، تُعتبر معركة الإقلاع عن التدخين واحداً من أكثر التحديات صعوبة، هكذا كانت تجربة الشاب العشرينى محمد عبدالمنعم،
أكد الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، أنه يجب استثمار حالة الزخم الدولى الكبيرة الحالية فى ما يتعلق بالاتجاه للاعتراف بالدولة
مزايا قانونية وسياسية عديدة متوقعة إذا ما نجحت المحاولات العربية والدولية فى تمكين «فلسطين» من الحصول على العضوية الكاملة فى الأمم المتحدة،
إصرار مصرى وعربى بدا أنه غير مسبوق، على الدفع باتجاه الاعتراف الكامل بفلسطين عضواً كامل العضوية فى الأمم المتحدة، رغم الاعتراضات الأمريكية
أكد د. أيمن الرقب، القيادى الفلسطينى بحركة فتح وأستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، أن «الفيتو الأمريكى» الأخير ضد قبول دولة فلسطين عضواً كامل العضوية فى الأمم
مع تصاعد وتيرة الحرب الإسرائيلية على الشعب الفلسطينى فى أعقاب 7 أكتوبر 2023، وما ارتبط بهذه الحرب من عنف وقتل وممارسات عنصرية من جانب إسرائيل
قد يتعرض عمال المصانع، بحكم طبيعة عملهم، لأمراض مهنية عديدة، وهو ما يقتضى التزامهم بعدد من الاشتراطات والإجراءات الوقائية لحماية أنفسهم
رغم أن كثيراً من أعمالهم تخلو من مصادر الخطورة الواضحة مثل الماكينات والآلات الحادة
بينما تستمر الأمراض المهنية فى إصابة مزيد من العمال والموظفين، مؤثرة بذلك ليس على صحتهم ودخولهم فقط، وإنما على جودة واستمرارية العمل أيضاً
«فوائد اقتصادية كبيرة يمكن أن تنتج عن مبادرة 100 مليون شجرة»، حسبما يشير سعيد زكريا، رئيس الجمعية التعاونية لتوطين خامات الأثاث، ورئيس لجنة توطين الخامات المحلي
جدل كبير شهدته الندوة العلمية التى نظمها مؤخراً قسم بحوث الأشجار الخشبية والغابات بمعهد بحوث البساتين، عن مبادرة 100«مليون شجرة»، حول جدوى زراعة الأشجار المثمرة
بالتزامن مع الاستعدادات لإطلاق مؤتمر «كوب 27» لمكافحة تغير المناخ فى مصر، أطلقت مصر «مبادرة 100 مليون شجرة» التى تهدف لـ«مضاعفة نصيب الفرد من المساحات الخضراء و
بينما دخلت مبادرة «100 مليون شجرة» عامها الثانى، ضمن خطة لتحقيق المستهدف منها خلال 7 سنوات منذ انطلاقها تزامناً مع استعدادات مصر لاستضافة مؤتمر «كوب 27»، يواصل
باعتبارها إحدى أهم أدوات امتصاص غاز ثانى أكسيد الكربون الذى يُسهم بنسبة 63% فى غازات الاحتباس الحرارى المسبِّبة للتغيّرات المناخية
أكدت د. إيناس أبوطالب، رئيس جهاز شئون البيئة السابق، أن ارتفاع الحرارة وتسارع تغير المناخ سببهما زيادة غازات الاحتباس الحرارى نتيجة للثورة الصناعية والوقود