15 معلومة عن «صلاح الموجي» بعد رحيله: منقذ كنيسة «ماري مينا» بحلوان
صلاح الموجي
رغم دوره البارز في إنقاذ كنيسة «ماري مينا» بحلوان عام 2017، وتكريمه وزارة الداخلية له، إلا أن البعض لا يعرف المواطن صلاح الموجي الذي هاجم إرهابي، أثناء محاولته تفجير الكنيسة مستخدما بندقية، إذ توفى منقذ الكنيسة بالأمس، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا المستجد.
وتستعرض «الوطن» أبرز 15 معلومة عن البطل صلاح الموجي، ودوره في حادث الهجوم على كنيسة ماري مينا بحلوان، وهي كالتالي:
اسمه الحقيقي «يونس مصطفى»
- اسمه الحقيقي يونس مصطفى الموجي، ولكنه اشتهر بعم «صلاح الموجي».
- كان يعمل صلاح الموجي سائقا بمدرسة خاصة.
- يعيش بالقرب من قسم شرطة حلوان.
- عُرف الحادث الإرهابي الذي نجح «الموجي» فى إحباطه إعلاميا بـ«كنيسة مارى مينا العجايبي» بحلوان.
- وقع الحادث في 29 ديسمبر عام 2017.
- شهد الحادث قيام شخص مسلح بإطلاق طلقات نارية على مصلين فى كنيسة مارى مينا العجايبى ورجال شرطة يحرسون الكنيسة.
- قُتل 8 أشخاص وأمين شرطة كان المسئول عن تأمين الكنيسة وأصيب آخرين خلال إطلاق النار.
أعلن تنظيم «داعش» مسئوليته عن الحادث
- عندما شاهد «صلاح» الحادث، لم يتجاهله وسارع بمهاجمة الإرهابي، إذ انقض عليه رغم أنه يحمل بندقية، ونجح فى الإمساك به وإيقافه حتى تمكنت قوات الأمن من القبض عليه.
- عبر وسائل التواصل الاجتماعي، انتشرت صور ومقاطع فيديو مصورة لـ«الموجي» وهو يهاجم الإرهابي مما أدي إلى شهرته.
- كرمته وزارة الداخلية على دوره الشجاع في إيقاف الإرهابي، إذ خاطر بحياته دون ذرة تفكير مما ساهم في القبض علي الإرهابي.
- أعلن تنظيم داعش مسئوليته عن الحادث.
- ضبط مع المتهم سلاح ناري آلي و5 خزائن تحوي 150 طلقة، وعبوة متفجرة.
- مرتكب الحادث هو إبراهيم إسماعيل وتم الحكم عليه بالإعدام لحيازة سلاح ناري، وتأسيس جماعة إرهابية مرتبطة بتنظيم «داعش» الإرهابي، وتولي قيادتها واعتناق الفكر التكفيري.
- تم إصدار حكم الإعدام في 12 مايو 2019.
- أصيب صلاح الموجي بفيروس كورونا منذ فترة، وأعلنت عائلته أمس أنه توفي بعد صراع مع ذلك المرض.